إنتَ أصلا من : تسآفرْ : . . يشتكِي منّي " المطآر . . ! كِلّ يوم أسألْ - متَى يرجعْ حبيبي من السّفرْ ,
إذآ مآشِفتْ بالدّنيآ ( حبيبي ) - في غِيآبي " خِيرْ ! تعآلْ إرجعْ لِي و تلقى السّعآدة . . إبشر بـ عزّك
كثِيرْ أشيآء صآرتْ : في غيآبكْ : . . و إنتَ مآ تدريْ ! و كلّ مآ جِيت أسولف لكْ عنْ اللي صآرْ مآ ألقآكْ .
لو طريقك يتعِب القلب أسلكك بعد صوتك ما يعوِّض أيّ صوت ! أدري يا قلبي . . غيابه / يهلكك .. داخلك عايش , وفي حالة ثبوت ! كيف أعبِّر عن شعوري و " أملكك " ؟! خايف أتكلَّم : يداهمني : السكوت ! لو يقولوا , e]يا أموت أو أتركك ] ؟! والله إنِّي من غلاتك . . راح أموت !
في دنيتك غصبٍ عن d]الكـل ] : ببقى ! " الموت " أهوَن . . من حياتي بدونك , خايف عليّ من قسوة الوقت / أشقى ! - مافيه أقسى من ( مفارق ) عيونك –
يا زهرةٍ وسط العمر مو مثلَهَا , باقي الزهور يطاوعك قلبك كذا ؟ - عن زارعك ما تسألي ! ما كني إلا لك سما , وفي هـ الفضا إنتي طيور ! يعني وجودك زينتي . . ولزوم فيني y]تمتلي ] من يوم ما غبتي وأنا : ضايع بلا قلب وشعور ! تايه ولا عندي أمل , في آخري وفي أولي . .
لا تَحسِب إنِّك يُوم مرِّيت . . مااا أشوف سوِّيت نَفسي , مِن القَهَر كِنِّي ما شِفت المَسأله : ما هي تغلِّي ولا خُوف لولا غَلاتِك ؟ كَـان تلقاني مَا خفت ! ما هو ( قهر عادي ) ولا صفقَة كفوف شفتك مَعَ غيري .. وتمنِّيت : ما شفت !